محرك شعاعي أمثلة على
"محرك شعاعي" بالانجليزي
- أُعِدَ محرك شعاعي تجريبي مكون من 22 أسطوانة، ليُنافس محركات برات آند ويتني الشعاعية الكبيرة.
- تحول محرك بالزر الدوار لاحقا إلى محرك شعاعي ساكن يعمل بواسطة مساعد لانجلي، تشارلز إم مانلي، الذي صنع محرك مانلي-بالزر الجدير بالملاحظة.
- رايت آر-2600 سيكلون 14 (يُسمى أيضاً توين سيكلون وتعني سيكلون المزدوج) محرك شعاعي أمريكي، صُنع بواسطة كورتيس رايت واستُخدم في الطائرات على نطاق واسع في ثلاثينيات وأربعينيات القرن العشرين.
- ماسون، تبنت وزارة الطيران موقفا مشككا تجاه الطائرة التي تحقق ذلك الأداء باستخدام محرك شعاعي، لذلك قامت بتمويل سلسلة من تجارب التقييم.
- رياضية إيه2 رياضية إيه2-60 رياضية إيه-66 رياضية إيه2-90 تانجرين رياضية بورسوت (أعيد تسميتها إلي سبورت كيه في عام 1935) – وهي نسخة محسنة, ومزودة بمحرك شعاعي من نوع كينر كيه-5، بقوة 100-حصان (75-كيلوواط).
- و في 1903-1904 استخدم جاكوب إليهمير خبرته في تصنيع الدرجات النارية في تصنيع أول محرك شعاعي يُبرد بالهواء، محرك ثلاثي الأسطوانات، اٌستخدم كأساس لنموذج خماسي الأسطوانات في عام 1907.
- صنعت الشركة الأمريكية "تكنوباور" نماذج محركات شعاعية صغيرة السعة من 5 و 7 أسطوانات، و ذلك في بداية عام 1976، لكن مع ذلك كان محرك شركة أو اس أول محرك شعاعي ينتج بكميات كبيرة في تاريخ نماذج الطائرات.
- و يعتبر أول محرك شعاعي استخدم تصميم ثنائي الصف هو المحرك الدوار جنوم "دوبل لامبدا" البالغة قدرته 160حصان وذ لك في عام 1912، و صمم المحرك كنسخة ثنائية الصف مكونة من 14 أسطوانة من محرك لامبدا الدوار أحادي الصف و المكون من 7 أسطوانات و البالغة قدرته 80 حصانا، و مع ذلك فإن مشاكل الكفاءة و التبريد وضعت حدود لنجاحه.